مزيد من المواقف المهنئة بعيد الجيش: صمام الامان الوحيد في ظل الأزمات المتلاحقة

الرئيسية سياسة / Ecco Watan

الكاتب : المحرر السياسي
Aug 01 25|15:15PM :نشر بتاريخ

 توالت اليوم، المزيد من البيانات والمواقف المهنئة بعيد الجيش، و أكدت انه "صمّام الأمان الوحيد في ظلّ الأزمات المتلاحقة، والحارس الأول للسيادة والحدود والأمن والاستقرار"، وطالبت ب"تعزيز إمكاناته وتمكين أفراده من حقوقهم كاملة، بما يليق بدورهم في صون الوطن".

محفوض

فقد اشار نقيب المعلّمين في لبنان نعمه محفوض، الى ان " هذه المؤسّسة الوطنية كانت ولا تزال الأمل الأخير في الحفاظ على وحدة لبنان وكيانه"، وقال:"إن الجيش اللبناني، الذي يجمع أبناء هذا الوطن من كل المناطق والطوائف، هو صمّام الأمان الوحيد في ظلّ الأزمات المتلاحقة التي تهدّد الدولة والمجتمع، وهو الحارس الأول للسيادة والحدود والأمن والاستقرار".

وتابع:"في هذه المناسبة الوطنية الجامعة، نؤكّد أن لا دولة من دون جيش، ولا كيان من دون حصرية السلاح بيد المؤسسة العسكرية. فالجيش اللبناني وحده يجب أن يتولّى حماية الحدود، من الجنوب إلى الشرق فالشمال، وأن تكون له الأمرة العسكرية الوحيدة في الحرب والسلم، من دون شراكة من أي جهة أو حزب أو تنظيم".

أضاف:"كما ندعو السلطات الرسميّة كافة، من رئاسة الجمهورية إلى الحكومة ومجلس النواب، إلى دعم الجيش اللبناني بكلّ الوسائل الممكنة، ليبقى قادرًا على أداء مهامه الوطنيّة، وأولها حصريّة السلاح بيد الدولة وحماية الوطن من كل الأخطار".

وختم:"تحيّة إلى الجيش اللبناني الذي نضع فيه كامل الثقة، ونفتخر به في عيده وكلّ يوم. تحية إلى كل ضابط ورتيب وجندي يضحي بحياته من أجل الحفاظ على هذا الوطن".

الابيض

بدوره، هنأ رئيس "المجلس الوطني الأرثوذكسي اللبناني" روبير الأبيض الجيش في بيان وقال:"نجدد العهد معكم، والوفاء والولاء، بالدعم المطلق للمؤسسة العسكرية بكل أجهزتها الأمنية وقطاعاتها العسكرية".

وشدد على" ضرورة الوقوف خلف جيشنا البطل في هذه المرحلة الصعبة التي نعيشها جميعاً، في ظل الأوضاع الأمنية وخصوصاً ونحن في حرب اليوم مع العدو الصهيوني الغادر الذي ينتظر فرصة للانقضاض على وطننا".

وقال: "نراهن على الدولة ومؤسساتها الوطنية والدستورية وجيشها البطل، من خلال التفاهم الداخلي ووحدة الصف. إننا نشعر بشيء يحضر لضرب لبنان من الخارج والداخل. إذا كان الشعب موحداً فلا خوف على لبنان، ولكن إذا كان مقسماً فقد نخسر جميعنا لبنان الوطن والأمان والكرامة والعيش المشترك".

ختم:"لا سلاح فوق سلاح الدولة والجيش. العالم كله يراقب، ونحن تحت المجهر. لا أحد يستطيع إنقاذ لبنان إلا اللبنانيين أنفسهم. فاعملوا على ذلك قبل فوات الأوان".

FENASOL

واعلن الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان، FENASOL، برئاسة كاسترو عبدالله، ان الاول من آب ، هو يوم وطني جامع نعتز به جميعًا"، وقال:"إن الجيش، بعقيدته الوطنية الراسخة، كان ولا يزال صمّام الأمان للاستقرار، وحصن السيادة، وحامل راية الدفاع عن الوطن ومؤسساته. وقد أثبتت المؤسسة العسكرية في كل المحطات أنها مثال للانضباط والتفاني في خدمة الشعب اللبناني بكل فئاته".

تابع:"واذ نثمّن تضحيات الجيش وجهوده في حماية السلم الأهلي، نؤكد دعمنا الكامل لهذه المؤسسة الوطنية، ودعوتنا الدائمة إلى تعزيز إمكاناتها وتمكين أفرادها من حقوقهم كاملة، بما يليق بدورهم في صون الوطن".

المجلس العام الماروني

و تقدّم رئيس المجلس العام الماروني المهندس ميشال متّى، بإسمه وبإسم أعضاء المجلس والجمعيات التابعة له، بأصدق التهاني إلى قيادة الجيش وعلى رأسها العماد رودولف هيكل، وإلى ضباط ورتباء وأفراد هذه المؤسسة العريقة.

وقال:"في زمن تتكاثر فيه التحديات، يبقى الجيش اللبناني الحصن الوحيد الذي يلتف حوله جميع اللبنانيين، والجهة الشرعية الأولى والأخيرة المخوّلة الدفاع عن الوطن وصَون حدوده وحماية سيادته.وإذ نوجّه التحية إلى رجالٍ نذروا أنفسهم لخدمة الوطن، حملوا الشرف أمانة في القلب والسلاح دفاعًا عن الأرض، نؤكد دعمنا المطلق للجيش، ضامن الأمن والسلم الأهلي، وركيزة الدولة القوية والعادلة".

وتابع:"يُنوّه المجلس العام الماروني بما جاء في كلمة رئيس الجمهورية أمام الضباط العسكريين في هذه المناسبة، والتي أعاد فيها تأكيد إتزامه بخطاب القسم، ولا سيّما في ما خصّ حصرية السلاح بيد الجيش اللبناني، وإصراره على العبور مع جميع اللبنانيين نحو وطنٍ مستقر يليق بأبنائه. كما دعا فخامته مجلسَي النواب والوزراء إلى تفويض الجيش دون سواه حمل السلاح عنّا جميعًا، وصَون الحدود، ليعودَ لبنان إلى ذاته، ويتصالح مع رسالته ودوره".

 عبد الرحمن مرقباوي

من جهته، قال نائب نقيب صيادلة لبنان والمرشح الى مركز النقيب الدكتور عبد الرحمن مرقباوي:"في عيده الثمانين، ١٠٤٥٢ تحية وتقدير لجيشنا الوطني، قيادة وضباطاً ورتباء وأفراد. هذه المؤسسة تبقى الضمانة الأكيدة للاستقرار ولحماية أرضنا ومؤسساتها. إنّ الجيش هو الركيزة الأساسية لأمن الوطن والمواطن والحفاظ على استقراره. في هذا العيد نستذكر شهداء الجيش الابطال ونضالاتهم، ونجدد العهد بأنّ نبقى إلى جانب جيشنا ليبقى الوطن".

مشنتف

وهنأ رئيس حزب "الحركة اللبنانية" المحامي الدكتور نبيل مشنتف ، الجيش بعيده الوطني، "عيد التضحية والشرف والوفاء للبنان، وهو حامي السيادة والاستقلال والامن الوطني".

وقال:" لكن عيده سيظل منتقصا اذا لم يتم جمع سلاح المنظمات العسكرية اللبنانية والفلسطينية ، وحصره بالجيش فقط، وهذا من واجب جميع القادة والسياسيين و الاحزاب اللبنانية فورا ودون تلكوء، لانقاذ لبنان من الانهيار".

حزب الخضر

واكد حزب "الخضر " ان الجيش اثبت عبر العقود، التزامه الثابت الدفاع عن لبنان أرضاً وشعباً ومؤسسات، في وجه التهديدات كافة، من الاحتلال والعدوان إلى الإرهاب والفتن الداخلية، وكان ولا يزال عنواناً للانضباط والتضحية والولاء الوطني".

وقال:"في ظل الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الخانقة التي يمر بها لبنان، نعبر عن تضامننا الكامل مع هذه المؤسسة الوطنية التي تصمد في وجه التحديات، وتواصل أداء واجبها في حفظ الأمن والاستقرار، رغم الضغوط والانهيارات. ونرى في الجيش ركيزة أساسية لبناء دولة القانون والمؤسسات، وشريكاً في حماية البيئة والموارد الطبيعية، وحامياً للسلم الأهلي، وندعو إلى تحصينه من محاولات التسييس أو الإضعاف، كما نطالب بتأمين حقوق أفراده وتحسين ظروفهم المعيشية".

وختم:"كل التحية للجيش اللبناني في عيده، وكل الوفاء لشهدائه الأبرار، ولجنوده المنتشرين على الحدود وفي الداخل، يسهرون على أمن الوطن والمواطن".

اسعد الحريري

من جهته، وجه رئيس جمعية تجّار لبنان الشمالي اسعد الحريري تحيّة إجلال واعتزاز إلى "جيشنا اللبناني الباسل في عيده ، هذا الجيش الذي بقي صمّام أمان الوطن وسياجه المنيع في وجه العواصف والمحن . في يوم العنفوان والسيادة نقف إجلالًا أمام تضحيات أبطال الجيش الذين رووا بدمائهم تراب الوطن فنجدد العهد بأننا إلى جانبهم في السلم كما في الشدائد ونرفع أحرّ التعازي بشهدائنا الأبرار، سائلين الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته وأن يمنّ على الجرحى الأبطال بالشفاء العاجل ".

وقال:" أيها الجيش ، أنت لست فقط حامي الحدود ، بل حارس الكرامة الوطنية ومصدر الأمل في بناء دولة عادلة قوية . كل عيد وأنت العزّ والمجد وكل مواطن لبناني حرّ هو جندي في معركتك من أجل بقاء لبنان ".

 جمعية الاصلاح

وقال رئيس جمعية الإصلاح والوحدة الشيخ الدكتور ماهر عبدالرزاق :" نتقدم بأسمى آيات التقدير والاعتزاز بالجيش الذي يشكل الدرع الحامي للوطن والحصن المنيع في وجه كل التحديات، فما يبذله جيشنا من تضحيات في سبيل وحدة لبنان وحفظ أمنه واستقراره هو محل فخر واعتزاز لكل لبناني".

أضاف :" إننا في هذا اليوم نجدد وقوفنا إلى جانب مؤسستنا العسكرية ،إيمانا" بدورها الوطني الجامع وضمانتها لأمن واستقرار لبنان ، متمنين للجيش مزيدا من القوة والعزيمة والتقدم ، ولبلدنا لبنان دوام الوحدة والامن والعزة والكرامة". 

مؤسسة صعب

و‏تقدمت مؤسسة حسن صعب للدراسات والابحاث بأسمى آيات العز والفخر واكدت أن "جيشنا هو عنوان امننا وأماننا واستقرار لبنان ووحدته". وقالت: "نقف بإجلال واحترام وتقدير أمام كل التضحيات الغالية التي قدموها، ولا يزالون لأجل لبنان دفاعا عن أرضه وحدوده وحفظ استقراره وسلمه الأهلي ومواجهة الأخطار المحدقة به".

وختمت: "نسأل الله  أن يحفظ جيشنا الوطني، ويسدد خطاه.

جمعية العفة والتوفيق

وأعلنت جمعية "العفة والتوفيق - الطفل والمسن" برئاسة رندى حمدان ذبيان ان "الاول من آب هو مناسبة وطنية، تحمل شعار شرف وتضحية ووفاء، بمسؤولية و شجاعة وعنفوان، انه عيد الجيش ، سياج الوطن ودرع الشعب"، واشارت الى ان دولة من دون جيس، لا استقرار فيها، ولا امن ولا قانون ولا نهوض اقتصادي".

وختمت:"تحية الى جيشنا الباسل والى قيادته بهذه الذكرى التي تجمع ولا تفرق".

نبيل حرب

كما توجه رئيس الهيئة اللبنانية للتخطيط والإنماء نبيل حرب ب"أسمى آيات التهنئة والتقدير إلى قيادة الجيش وضباطه ورتبائه وجنوده، أولئك الذين يسهرون على أمن الوطن ويصونون كرامته ووحدته".

وقال:"في هذا اليوم الوطني الجامع، لا يسعنا إلا أن ننحني إجلالاً أمام أرواح شهداء الجيش اللبناني الذين بذلوا دماءهم الزكية فداءً للبنان، وكانوا القدوة في التضحية والوفاء والعطاء".

تابع:"إننا في الهيئة، إذ نثمّن التزام المؤسسة العسكرية بدورها الوطني، نؤكد ثقتنا الكبيرة بالجيش اللبناني ونعلّق آمالاً واسعة على جهوده المستمرة في توطيد الأمن والاستقرار، وحماية السيادة على كامل الأراضي اللبنانية، في وجه كل التحديات التي تواجه الوطن".

وختم:"تحية إكبار لجيشنا الباسل، رمز الوحدة والصلابة".

مرفأ طرابلس

واعتبرت ادارة مصلحة استثمار مرفأ طرابلس ان "هذه المناسبة خاصة في عهد فخامة الرئيس العماد جوزف عون مناسبة وطنية لتكريس الدور الكبير الذي يقوم به الجيش اللبناني الشجاع والمدافع والمقدام في جميع المجالات". 

واشارت إدارة المرفأ من رأس الهرم الى كل العاملين فيه، الى ان "الجيش اللبناني مع جميع الأجهزة الامنية والجمركية في مرفأ طرابلس، هم شركاء لإدارة المرفأ في كل انجاز تحقق والذي لولاهم لما كان المرفأ مع مرفأ بيروت اليوم من اهم المرافئ في شرق المتوسط".

بخاش
وهنأ رئيس تجمع "نقباء المهن الصحية" البروفسور يوسف بخاش باسمه وبإسم التجمع الجيش اللبناني قائدا وقيادة وافرادا بعيده الثمانين. واعتبر في تصريح "ان الجيش ليس فقط حامي الوطن، بل أمله الوحيد وحصنه المنيع، هو الذي يقدم شهداء التضحية والوفاء على مذبح الوطن ذودا عنه وعن شعبه".
 
وختم آملا "ان تمر هذه العاصفة بفضله وبفضل مساعيه وحكمته".

"تجمع الولاء للوطن"

وصدر عن "تجمع الولاء للوطن"، بيان تقدم فيه بأسمى "آيات التهاني والتقدير إلى قيادة الجيش اللبناني وضباطه ورتبائه وأفراده، وتحية إكبار وإجلال لمؤسسة ولدت من رحم الوطن وبقيت عنوانا للانضباط، والتضحية، والولاء الصادق للبنان".
  
وأكد "التجمع "دعمنا الثابت والراسخ للمؤسسة العسكرية، قيادة وجنودا، باعتبارها العمود الفقري للدولة والحامية الأولى لوحدة الوطن وأمنه واستقراره، في مواجهة كل الأخطار والتحديات".

كما أكد "الالتزام الكامل بالثوابت والخيارات الاستراتيجية التي وردت في خطاب القسم لفخامة رئيس الجمهورية، والتي أعاد التأكيد عليها بالأمس أمام ضباط الجيش اللبناني، لا سيما تعزيز دور الجيش كضامن للاستقرار الداخلي وحامي للحدود والسيادة في مواجهة العدو الاسرائيلي ولمكافحة الارهاب وتحصين الدولة عبر تفعيل مؤسساتها الشرعية، القضائية والتنفيذية والحفاظ على وحدة اللبنانيين وصيغة العيش المشترك والتنبيه إلى سياسة العدو الإسرائيلي الهادفة إلى الاقتتال الداخلي وزرع الفتنة بين أبناء الوطن بالإضافة الى ابقاء الاحتلال للنقاط الخمس والاعتداءات الجوية والقصف على مساحة الوطن وقتل الأبرياء ودعم الحوار الوطني  تحت سقف الدولة والدستور".

العجوز

وتوجّه المنسق العام للمؤتمر اللبناني العربي الدكتور زياد العجوز، "بأحرّ التهاني إلى فخامة رئيس الجمهورية، العماد جوزاف عون، بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى قائد الجيش، العماد رودولف هيكل، وإلى جميع أفراد المؤسسة العسكرية من ضباط ورتباء وأفراد، مثنيًا على جهودهم وتضحياتهم الجسيمة".

وأشاد "بالدور الوطني الكبير الذي يضطلع به الجيش اللبناني، خصوصًا في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ الوطن، حيث يُعوَّل عليه كثيرًا في فرض هيبة الدولة، وصون سيادتها وأمنها واستقرارها، وتنفيذ القرارات الدولية، وصولًا إلى نزع سلاح كل الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية".

وأكد أن" لبنان اليوم يمرّ بظروف استثنائية ومنعطف تاريخي حاسم، قد يُرسم على أساسه مستقبل البلاد وهويتها. فإما أن نكون دولة عربية حرة مستقلة ذات سيادة، وإما أن نفقد هذا الموقع وننجرّ إلى الضياع في عالم مجهول، عاجزين عن مواجهة العواصف التي تهبّ علينا من كل اتجاه".

وختم قائلاً: "أملنا كبير في الجيش الوطني، أن يبقى الحصن المنيع الذي يحمي لبنان، ويدافع عن شعبه، ويحفظ استقلاله وكرامته".

انضم إلى قناتنا على يوتيوب مجاناً اضغط هنا


المصدر : ايكو وطن-eccowatan