ارتفاع في حركة المطار خلال شهر ابريل الفائت

الرئيسية اقتصاد / Ecco Watan

الكاتب : المحرر الاقتصادي
May 08 24|14:11PM :نشر بتاريخ

تميزت حركة مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت خلال شهر نيسان الفائت بأنها كانت الأعلى على صعيد عدد الركاب منذ مطلع العام،الا انها ،مع ذلك،ما زالت متراجعة مقارنة بالشهر ذاته من العام 2023.
وقد سجل شهر نيسان الفائت خمسمئة واثني عشر ألفاً و مئتين وسبعة واربعين راكباً، بعد ان كانت الأشهر الأولى من العام 2024 قد سجلت على التوالي: اربعمئة وخمسين ألفاً و تسعمئة وتسعة وثمانين راكباً في كانون الثاني و اربعمئة وثلاثة عشر ألفاً و احد عشر راكباً في شباط و اربعمئة وثمانية آلاف وستمئة وخمسة وعشرين راكباً في آذار.
الا انه يلاحظ ان نيسان 2024 ما زال متراجعاً عن نيسان 2023 بنسبة قاربت الست في المئة.
ومع انتهاء شهر نيسان من العام 2024 يرتفع مجموع الركاب الذين استخدموا المطار منذ بداية العام وحتى نهاية الشهر الرابع منه الى مليون و سبعمئة واربعة وثمانين  ألفاً و ثمانمئة واثنين وسبعين راكباً، مقابل مليون و تسعمئة واحد عشر ألفاً و اربعمئة وسبعة وسبعين راكباً في الفترة ذاتها من العام السابق 2023 اي بتراجع نسبته ستة فاصل ثلاثة وستين في المئة.
وقد توزعت حركة المطار خلال نيسان 2024 على الشكل التالي:
المسافرون:
بلغ مجموع الركاب عبر المطار خلال الشهر الرابع من العام الجاري خمسمئة واثني عشر ألفاً و مئتين وسبعة واربعين راكباً ( مقابل خمسمئة وثلاثة واربعين ألفاً و مئة واربعةركاب في نيسان 2023 اي بتراجع نسبته خمسة فاصل تسعة وستون في المئة)،اذ تراجع عدد الوافدين الى لبنان بنسبة عشرة فاصل اثنين وسبعين في المئة وسجل مئتان وواحد وخمسون ألفاً و اربعمئة واثنان واربعون راكباً، وبلغ عدد الركاب المغادرين مئتين وستين ألفاً و اربعمئة وتسعة وثمانين راكباً (نسبة التراجع صفر فاصل اثنانبالمئة)،اما ركاب العبور بطريق الترانزيت فتراجع بنسبة ثلاثة وثلاثين فاصل اثنين وستين في المئة وسجل ثلاثمئة وستة عشر راكباً.
حركة الطائرات:
بلغ مجموع الرحلات الجوية لشركات الطيران الوطنية والعربية والأجنبية التي استخدمت المطار خلال نيسان الماضي اربعة آلاف ومئة وتسع عشرة رحلة ( بتراجع نحو سبعة في المئة عن نيسان 2023).وسجل عدد الرحلات الجوية القادمة الى لبنان الفين وتسعا وخمسين رحلة، و الفين وستين رحلة جوية مغادرة من لبنان.

انضم إلى قناتنا على يوتيوب مجاناً اضغط هنا


المصدر : ايكو وطن-eccowatan