موجة تضامن وطنية مع وليد جنبلاط رفضاً لحملات التطاول

الرئيسية سياسة / Ecco Watan

الكاتب : المحرر السياسي

Aug 18 25|21:04PM :نشر بتاريخ

توالت في الساعات الماضية بيانات الاستنكار والتأييد من شخصيات دينية وسياسية واتحادات بلديات وفعاليات اجتماعية في مختلف المناطق اللبنانية، رفضاً لما يتعرض له الزعيم الوطني وليد جنبلاط من "حملات تطاول وتشويه"، مؤكدة الوقوف إلى جانبه وتجديد الثقة بدوره الوطني والتاريخي.

الشيخ فندي شجاع
أكد الشيخ فندي شجاع أن "الظلم والقهر والتعذيب والتنكيل والتجويع واستباحة الحرمات والمقدسات وإهانة الكرامات في جبل الدروز أصاب في الصميم كل شريف وحر، الأمر الذي يستوجب رص الصف وجمع الكلمة وتوحيد الجهد لتجاوز هذه المحنة".
 
وقال: "اننا نستهجن ونرفض ما يتعرض له الزعيمان وليد بك جنبلاط وعطوفة الأمير طلال ارسلان وهما أصحاب المسيرة الوطنية والعربية  الطويلة، والمواقف المخلصة في خدمة عشيرتنا المعروفية بل انهما  يستحقان التقدير والاحترام لا التجريح والتطاول". واعتبر أن "وحدتنا تبقى الحصن الأقوى في مواجهة ما نتعرض له من مكائد، كما أن رفع العلم الاسرائيلي تجاهل لدماء ونضال بني معروف عبر التاريخ. حمى الله السويداء وهدانا سواء السبيل".

الشيخ سليمان شجاع
قال الشيخ سليمان شجاع: "في خضم ما تتعرض له منطقة الشرق الأوسط وبخاصة محافظة السويداء الحبيبة في الجمهورية العربية السورية، وفي خضم أرهاصات الحروب التي ترخي بأثقالها على الأرض نتيجة الصراع بين الحق والباطل، وفي خضم الترددات التي تنعكس على المجازر والاعتداءات الآثمة على أهلنا في السويداء، تتعالى بعض الاصوات متوجهة بأصابع التخوين الى الزعيم الوطني الكبير وليد بك جنبلاط في ما يعاكس مسيرته الوطنية والانسانية والنضالية التي تحلى بها على مر عقود".

ورأى أن ذلك "يوجب منا إعلاء الصوت في رد هذه الاتهامات الباطلة؛ والتأكيد على حسن الإدارة والمنهج السياسي الذي يلجأ اليه وليد بك جنبلاط عند كل محطة تهدد وجود الطائفة التوحيدية الدرزية؛ ولو كان البعض لا يفهم مدارك ومضامين السياسة الحكيمة التي عودنا عليها وليد بك جنبلاط، وما يوجب بالمقابل توجيه النصح لأهلنا في السويداء للحفاظ في هذه المرحلة الدقيقة على وحدة الطائفة الدرزية بكل مكوناتها الدينية والسياسية والاجتماعية مع اعلان شعورنا بالأسى لما تعرض ويتعرض له أهلنا وأحبابنا وأبناء جلدتنا في السويداء والوقوف الى جانبهم خطاً واحداً في صد عدوان الهمجية والبربرية والتكفير والذبح والاحراق الذي لم نرَ له مثيلاً في عصرنا الحاضر فيما يعود بنا الى عصور الجهل والجاهلية والتجهيل والعمى الانساني والاخلاقي".
وكرر استنكاره "لما يتعرض له الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط؛ في انتظار نتائج سياسته الحكيمة في الايام المقبلة في تهدئة الأوضاع والذود عن الحريات والانسان قبل دفاعه عن أبناء التوحيد أينما وجدوا وان الغد لناظره قريب".

المفتي الغزاوي
أشار مفتي زحلة والبقاع علي الغزاوي الى أن "صوت الحق سفينة نجاتنا تمرّ بأمتنا بمنعطفات خطيرة. صوت الحق فيها سفينة نجاتنا وهو الصوت الذي يجمع الأمة ولا يفرّقها.. يكون سدّاً في طريق من يريد النيل من أمتنا، ذلك الصوت يصون البلد والعباد، ويمنع العملاء أن تكون معبراً للعدو حتى يسيطر على أرضنا ومقدّرات أمّتنا".

وأضاف: "لقد دفعها وليد بك جنبلاط من اللحظة الأولى بعد تحرير الشام والذي كان يستشرف المستقبل فأراد ومن معه من أهل العقل والحكمة أن يبقي على طائفة الموحّدين الدور في نطاق وحدة الأمة، وأن لا يستغلّ العدوّ أحداً من الطائفة الكريمة ليكون معبراً لأطماع العدو.. فكان صوته صوت الحكمة والوطنية والعروبة".

وشدد على أن "الأصوات التي أرادت أن تنال من هذه القامة الوطنية والعروبية ما هي إلّا أصوات فتنة تفوح منها رائحة العمالة للعدو"، مؤكداً أن "وليد بك جنبلاط وأمثاله في وطني وأمّتي العربية والإسلامية سيبقون صوت الحق وسفينة النجاة التي تنجو بها أمتنا".

بلديات راشيا واتحاد جبل الشيخ 
استنكر رئيس اتحاد بلديات جبل الشيخ ورؤساء بلديات راشيا الوادي، ظهر الاحمر، عيحا، المحيدثة، عين عطا، تنورة، بكيفا، كفرقوق، ينطا، دير العشاير، العقبة، بيت لهيا، الحوش، كفرمشكي، عين حرشا وكوكبا التعرّض للزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط، معربين عن تأييدهم لمواقفه الوطنية والعربية ولدوره الكبير والتاريخي في حفظ الهوية والوجود والكرامة في كل الأزمنة الصعبة وفي حفاظه على السلم الأهلي وسعيه لاجل تجنيب لبنان كما سوريا الصراعات الطائفية والمحن.

بلديات ومخاتير حاصبيا 
وجاء في بيان استنكار صدر عن اتحاد بلديات الحاصباني وتجمع مخاتير حاصبيا: "في ظل المرحلة الدقيقة التي تمر بها منطقتنا، حيث تتداخل فيها الأحداث الإقليمية والدولية، وتحاول من خلالها بعض الدول الكبرى فرض أجنداتها ومصالحها الجيوسياسية، برزت – وللأسف – مواقف سلبية تتطاول على زعامات وطنية لطالما شكّلت ضمانة للوحدة والاستقرار، وفي مقدمتها الأستاذ وليد جنبلاط، والأمير طلال إرسلان، وكل الشخصيات الوطنية الداعمة للخط السيادي ومصلحة لبنان العليا".
وأضاف: "إن اتحاد بلديات الحاصباني، الذي يضم بلديات حاصبيا، كوكبا، عين قنيا، شويا، الخلوات، ميمس، الكفير، مرج الزهور، وبالإضافة الى بلديات الفرديس، والماري، وعين جرفا، كذلك تجمع مخاتير حاصبيا يستنكرون بشدة هذا النهج التخويني غير المسؤول، ويدعون الجميع إلى تغليب صوت العقل والتحلي بالحكمة، وتوحيد الصفوف حفاظًا على مصلحة المنطقة وكرامة أبنائها، والوقوف بوجه كل مشاريع التقسيم والتفرقة التي يصبو إليها العدو الإسرائيلي".

بلدية الغابون 
استنكرت بلدية الغابون التعرض للزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط، مؤكدة باسمها واسم أهاليها تأييدهم لمواقفه الوطنية والعربية ولدوره الكبير والتاريخي في حفظ الهوية والوجود والكرامة في كل الأزمنة الصعبة وفي حفاظه على السلم الأهلي وسعيه لأجل تجنيب لبنان كما سوريا الصراعات الطائفية والمحن.

وأدانت بشدة هذا النهج التخويني غير المسؤول، داعية الجميع إلى تغليب صوت العقل والتحلي بالحكمة وتوحيد الصفوف حفاظاً على مصلحة المنطقة وكرامة أبنائها.

بلدية عين عنوب 
جددت بلدية عين عنوب في بيان، "دعمها للخط الوطنيّ العربي للزعيم وليد جنبلاط، الأحرص على سلامة الطائفة المعروفية الكريمة وأمنها وأمانها، أينما وجدت، كحرصه على السلم الأهلي"، مستنكرة "محاولات النيل من حكمة وليد جنبلاط والتشكيك بقيادته الحكمية ورؤيته الوطنية والعربية التي حمّت الدروز في المحن كافة، وتستمر بذلك، مهما اشتدت المشاريع الكبرى".

بلدية بيصور 
أكدت بلدية بيصور "التي عاهدت الزعيم وليد جنبلاط وواكبته في مراحل الصعاب والسّلم كلها، دعمها الكامل لمواقفه الوطنيّة والعربيّة الداعية للسلم وحفظ الكرامة"، منددة بـ "التعرّض لشخصه أو محاولات النيل من تاريخه وحاضره في الدفاع عن المكوّن المعروفي الأصيل وعروبته وحقيقته. وتمنت "أن تُحكم لغة العقل والحكمة لتمرّ المحنة التي يعانيها أهلنا في السويداء".

بلديات الجرد الأعلى- بحمدون
استنكر اتحاد بلديات الجرد الأعلى - بحمدون "حملة التخوين الرخيصة التي يتعرض لها الرئيس وليد جنبلاط من جهات معروفة الأهداف والولاء، أو من بعض الجهلة والحاقدين"، مؤكدة أن "الرئيس وليد جنبلاط الذي شهد العالم بحكمته في أوقات الصعاب، وشهد بنو قومه على مواقفه الوطنية وحرصه الشديد على السلم الأهلي والوحدة الوطنية، وجهوده الدائمة لتجنيب أبناء طائفته وأبناء وطنه تداعيات صراع الأمم، لا يحتاج الى شهادة من أصحاب النفوس الصغيرة والمريضة".

 وأضاف: "إن وليد جنبلاط الذي أثبتت الأيام والسنون أنه رجل قائد وحكيم سيبقى ذاك الرمز الوطني والعربي الذي دخل التاريخ من أوسع أبوابه. وسيبقى المخلصون أوفياء له، ولما قدمه في شتى المجالات والميادين لتبقى الكرامة مصانة، ولتبقى الجباه مرفوعة".

مخاتير راشيا 
أدان مخاتير منطقة راشيا: ريدان غطاس ابو لطيف، كمال ناجي، علي ابو سعيد، هادي فايق، ايمن صعب، وجدي اسماعيل، وليد حامد سعيد، حمزة القاضي، عدنان البراضعي، فايز مغامس، عماد ابو درهمين، صالح صعب، نهاد كمال، حكمت البراضعي، سلمان التقي، توفيق العريان، عدي ابو قلفوني الإساءة إلى الزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط من بعض المندسين على جبل العرب، مؤكدين وقوفهم إلى جانبه وتأييد مواقفه الوطنية الحكيمة ودوره التاريخيّ في حفظ الكرامة والوجود والسلم الاهلي.

ودعوا إلى "الالتفاف حول قيادته الرصينة والعاقلة بمواجهة دعاة الفتنة وتمزيق الهوية العربية الأصيلة التي يتعرض لها مجتمعنا".

مركز إنماء راشيا والبقاع الغربي 
أعربت جمعية آفاق مركز إنماء راشيا والبقاع الغربي عن تأييدها لمواقف الزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط، ولدوره التاريخي الكبير في تكريس أفضل العلاقات وحفظ الكرامة والسلم الاهلي في كل المحطات والمواقع وحماية الهوية والوجود.

وحيت الجمعية جنبلاط على مساعيه الحثيثة لتجنيب لبنان وسوريا أية صراعات طائفية او مذهبية، منوهة بجهوده لحماية النسيج الإجتماعي والوطني ولترسيخ وحدة البلدين واستقرارهما. وحيت مواقفه الجامعة ووقوفه بوجه كل مشاريع التقسبم والتفرقة.

اتحاد بلديات الشوف السويجاني
استنكر اتحاد بلديات الشوف السويجاني "أي تطاول أو إساءة او تخوين يطال الزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط"، مؤكداً أنّ المساس بمكانته هو مساس بدوره التاريخي الذي شكّل ركيزة أساسية في حماية الهوية الوطنية وصون العيش المشترك".

ورأى أن "الزعيم وليد جنبلاط أثبت عبر مسيرته السياسية أنّه خط الدفاع الأول عن الاستقرار والسلم الأهلي، وعن الهوية والوجود الكريم، وأنه كان دائماً عنصر توازن وضمانة لمنع انزلاق لبنان والمنطقة إلى صراعات مدمّرة، من خلال التمسك بالاعتدال والانفتاح والنهج الوطني الجامع".

وإذ دان تخوين الزعيم وليد جنبلاط، شدد على أنّ المحافظة على نهجه الوطني العابر للطوائف تبقى ضرورة وطنية لحماية الوجود والاستقرار وتعزيز مقومات الكرامة والسيادة.

مخاتير المتن الأعلى 
وصدر عن مخاتير المتن الأعلى، البيان التالي: "حيال هذه الهجمة الممنهجة والمشبوهة التي يتعرض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط، والتي تأتي من جهات البعض منها مضلل والبعض الآخر مشبوه في تعامله وانتمائه لا يسعنا إلا أن نعلن استنكارنا وشجبنا لهذه المواقف التي وإن عبرت عن شيء فإنما تعبر عن بغض غير مبرر وقصر نظر، وذلك أن موقف الزعيم الوطني إنما يندرج ضمن سياق الانتماء التاريخي العروبي والإسلامي لأبناء طائفة الموحدين الدروز الذين يشهد لهم التاريخ بانتمائهم العروبي المشرف على نهج سلطان باشا الأطرش وكمال جنبلاط في بناء الأوطان والدفاع عنها وحماية ثغورها، ولم يكونوا يوما حرس حدود لأي كان".

وأضاف: "في هذا الإطار يأتي موقف وليد جنبلاط الذي سيشهد له التاريخ يوماً أنه الموقف الحق المنقذ لهذه الشريحة العربية والمانع لاستغلالها. انه زمن الردّة حيث يتطاول فيه الاقزام على الجبابرة ويتطاول فيه العملاء على الشرفاء".

بلدية عيتات
وأشارت بلدية عيتات الى أن جنبلاط "سطر طوال ٤٨ عاماً، بطولات حمت الانسان ووقفت في وجه مشاريع التقسيم والتفتيت ومحاولات سلخ الدروز عن حقيقتهم العربية، في زمن تشتد فيه المؤمرات التي تحاول في طريقها النيل من زعامة وطنية متجذرة في الأرض"، معلنة وقوفها الى جانب جنبلاط الذي وقف معها دوماً، ومدينة كذلك محاولات النيل من رصيده الوطني والعربي. ودعت الى إحكام العقل والمنطق وانقاذ المشهد الذي تمر به السويداء.

بلدية كفرمتى
استنكرت بلدية كفرمتى رئيساً وأعضاء "التهجم المشين الذي يطال من مشى على درب العروبة والمبادئ القومية التي أرسى أسسها المعلم الشهيد كمال جنبلاط، فالزعيم الوطني وليد بك جنبلاط حمل هذه الراية وأضاء شعلتها حينما كان ضعفاء النفوس ينامون في سباتهم العميق"، معتبرة أن "التوافق الذي سار على دربه الزعيم وليد بك جنبلاط مع الأمير طلال أرسلان للتكاتف والتضامن يدل بشكل واضح وصريح على من يتولى حماية طائفة الموحدين الدروز في ماضيها وحاضرها ومستقبلها".

بلديات البقاع الغربي
ندد رؤساء البلديات في البقاع الغربي: المرج، لالا، حوش الحريمة، جب جنين، عين زبدة، الخيارة، القرعون، كفريا، تل ذنوب، بعلول، السلطان يعقوب، كامد اللوز، باب مزارع، خربة قنفار، بشدّة بالحملة المسيئة التي تستهدف الزعيم الوطني والعربي وليد بيك جنبلاط، مؤكدين رفضهم المطلق "لأي تطاول على هذه القامة التاريخية التي رسّخت بعقلانيتها وجرأتها، ركائز الكرامة والهوية الوطنية في لبنان وسوريا، وساهمت في صون السلم الأهلي وتحصين المجتمع في أحلك الظروف التي مرّت بها المنطقة". واعتبروا أن الاستهداف يطال صوت العقل والحكمة والحوار في لحظة تاريخية ومفصلية.

بلدية المنارة
أشارت بلدية المنارة في البقاع الغربي الى أن "المنطقة بأكملها على فوهة بركان، والجميع في حالة ترقب وهناك من يعمل جاهداً لوأد الفتنة وهنالك من يعمل على اذكائها وشتّان ما بين الثريا والثرى".

ووجهت تحية اجلال وتقدير الى الزعيم جنبلاط "الذي يشهد له تاريخه وحاضره بمواقفه الوطنية الدائمة وغير المستغربة من هامة وطنيه مثله لا سيما في الوضع الحالي"، معلنة ادانتها للحملة المشينة التي يتعرض لها ودعمها لمواقفه الوطنية الى أبعد الحدود .

بلدية المرج
أدان رئيس بلدية المرج في البقاع الغربي عمر علي حرب في بيان ما تعرض له الزعيم جنبلاط من تطاول وهجوم، مؤكداً أنه "زعيم وطني وعربي،  وخطابه كان ولا يزال خطاباً جامعاً بعيداً عن الطائفية والمذهبية وضد تحالف الأقليات وضد كل المساعي الرامية إلى التقسيم أو الانفصال". 

ورأى ضرورة التأييد والدعم لمواقفه الساعية الى تجنب الفتن والحروب والانقسامات في لبنان وسوريا، داعياً الجميع إلى العمل يداً بيد من أجل لبنان الحر الأمن والمستقر.

بلدية دميت 
وفي بيان أصدرته بلدية دميت، استنكرت التعرض للزعيم جنبلاط، معربة عن تأييدها المطلق لمواقفه الوطنية والعربية ولدوره الواضح الكبير والتاريخي في المحافظة على الهوية والكرامة والوجود في كل الأزمات التي مرت وفي الأزمنة الصعبة وفي الطليعة حفاظه على السلم الأهلي والسعي الدائم نحو السلام وتجنيب لبنان كما سوريا من الصراعات الطائفية التي لا تؤدي إلا للدمار والخراب.

اتحاد بلديات قلعة الاستقلال
أعرب رئيس اتحاد بلديات قلعة الإستقلال ياسر خليل عن وقوفه الى جانب الزعيم الكبير وليد جنبلاط "الذي كان وسيبقى ضمانة وطنية ورمزاً من رموز الاعتدال والحوار والحكمة وصوت العقل". وشدد على أهمية تغليب صوت العقل في هذه المرحلة الدقيقة التي تحتاج الى شجاعة جنبلاط وحكمته ومواقفه التي تعكس تاريخه العروبي والوطني وإرث والده الشهيد كمال جنبلاط.
ورأى أن "حملة الشتائم والتهويل والافتراءات التي يتعرض لها الزعيم الوطني وليد جنبلاط تستهدف زعزعة الاستقرار وخلق الفتنة والضغط من أجل تمرير مشاريع مشبوهة وتقسيمية، مؤكداً رفضه "التطاول على قامة تاريخية كرست لعقود من الزمن منطق الشراكة الحقيقية والعقلانية ومعاني الهوية والكرامة، وساهمت في ارساء قواعد السلم الاهلي والعيش الواحد".

لجنة وقف أهالي بيروت
أصدرت لجنة وقف أهالي بيروت بياناً جاء فيه: "إنّ رئيس وأعضاء لجنة وقف أهالي بيروت لطائفة الموحدين الدروز يعربون عن بالغ الاستنكار والأسف للمواقف التي صدرت مؤخراً في السويداء المنكوبة، بالدعوة إلى الانفصال وتخوين شريحة واسعة من أبناء الطائفة، عبر أصواتٍ مدسوسة لا تعبّر سوى عن الجهل والجحود وقلة الوفاء، ممن تناسوا أيادي أبناء طائفتهم التي احتضنتهم في أحلك الظروف وأمام بطش النظام المستبد".

وأضاف البيان: "إنّ الزعيم الوطني وليد جنبلاط يبقى العنوان الأبرز للقدرة السياسية في حماية طائفة الموحدين الدروز وصون كرامتها، فيما تظلّ الدعوات الانعزالية التي يرفعها البعض عنواناً للضعف والعجز عن حماية حقوق وأعراض أبناء الطائفة. وإنّنا نذكّر هؤلاء بأنّ واجبهم الأول هو السعي إلى تحرير أسراهم قبل التجرؤ على إطلاق دعوات تمزّق النسيج الاجتماعي وتسيء إلى تاريخنا وهويتنا".

وتابع: "إنّ الدروز في بيروت يعلنون التزامهم الثابت بالنهج الوطني الجامع للقائد وليد جنبلاط، ذلك النهج الذي ارتوى بدماء الشهداء الأبرار، وفي مقدمتهم المعلّم كمال جنبلاط، ونجدّد العهد على المضي قدماً على هذا الخط الوطني العروبي الموحّد. كما نرفع التحية والإجلال لبطولات القائد الكبير سلطان باشا الأطرش ورفاقه الذين سطّروا صفحات مشرقة في تحرير سوريا من المستعمر ورسّخوا وحدتها وعروبتها واستقلالها. وندعو العقلاء والمشايخ الأجلاء إلى تغليب صوت العقل والحكمة كما عهدناهم، والسعي بمسؤولية ورويّة إلى معالجة الجرح العميق، حفاظاً على وحدة الصفّ وصوناً لهويتنا العربية الاسلامية تحت راية التوحيد الواحدة الموحّدة."

بلديات الغرب الأعلى والشحار
أدان اتحاد بلديات الغرب الأعلى والشحار ورؤساء بلديات الاتحاد، التعرّض للزعيم الوطني والعربي وليد جنبلاط، مؤكدين "التزامهم النهج الوطني والعربي الذي يمثّله، ودعـمهم لمواقفه التاريخية في الدفاع عن الكرامة والهوية والوجود في أصعب الظروف، ودوره المحوري في الحفاظ على السلم الأهلي وتجنيب لبنان كما المنطقة ويلات الصراعات الطائفية والمحن، بما يرسّخ وحدة الصف وحماية مستقبل الأجيال".

بلدية كفرزبد
استنكر رئيس بلدية كفرزبد حسن رشدي شكر أشدّ الاستنكار التعرّض والتجريح الذي صدر من البعض بحقّ الزعيم جنبلاط. وقال في بيان: "إنّ وليد بيك يبقى ابن المعلّم الشهيد كمال جنبلاط، صاحب التاريخ الكبير والنهج الوطني العريق الذي قدّم للبنان تضحيات لا تُحصى دفاعًا عن وحدة الوطن وسيادته وكرامة شعبه".

ورأى أنّ "المسّ برموز وقيادات وطنية بهذا المستوى إنّما هو مسّ بتاريخ لبنان النضالي وبكل من ناضل وضحّى لأجل هذا البلد"، مؤكداً أنّ "الخلافات لا تُحلّ بالتجريح ولا بالتهجّم، بل بالحوار والاحترام المتبادل، حفاظًا على الإرث الوطني والمصلحة العليا للبنان".

بلدية حارة جندل
كما استنكرت بلدية حارة جندل الشوف، بشخص رئيسها وأعضاء المجلس البلدي، التطاول على القامة الوطنية والعربية الزعيم وليد جنبلاط، مؤكدة ثقتها بنهجه ومواقفه التي تهدف إلى تحييد لبنان عن المؤامرات التي تحاك على المنطقة، وتدعو إلى الوحدة الوطنية، والحفاظ على هوية لبنان العربية.

بلدية سرحمول
ندد رئيس بلدية سرحمول سامر نورالدين بالهجمة الحاقدة على الزعيم جنبلاط وتخوينه، مشدداً على أن "هذا التخوين مرفوض رفضاً قاطعاً".

المونسنيور القزي
قال رئيس بلدية جدرا المونسنيور جوزيف القزي في تصريح رد فيه على حملة التحريض المغرضة التي طاولت جنبلاط: "يبدو أن أبواق الفتنة والتحريض لن يهدأ أصحابها في السر والعلن وبوقاحة علهم يبلغون مرادهم وأهدافهم الفتنوية المكشوفة. من هنا ندرك ونعي أبعاد الحملة التحريضية المبرمجة والممنهجة ضدّ الزعيم الوطني وليد جنبلاط الذي نعتبره ضمانة وطنية وصاحب الحكمة والفطنة والتعقّل والإدارة الرشيدة في كل الملفات والأزمات، وكل المنعطفات وكل القرارات المصيرية بالتنسيق التام مع مختلف المرجعيات الروحية والسياسية والوطنية للعمل معاً على تجنيب لبنان وحمايته من الإنزلاقات الخطيرة والعمل على قيام الدولة الحاضنة والحامية للجميع عبر مؤسساتها الدستورية والامنية".

وأضاف: "لأن وليد جنبلاط ضمانة وطنية وركناً أساس في الحياة السياسية والإجتماعية والوطنية اللبنانية لن نقبل من أية جهة على الإطلاق، أو من أي شخص مهما علا شأنه أو سمح لنفسه التطاول على الزعيم وليد جنبلاط والنيل من مقامه والتشكيك بمواقفه الوطنية الشجاعة والحكيمة. فليخرس هؤلاء السفهاء شياطين الظُلمة، وليعلموا بأن خططهم الفتنوية مكشوفة لدى العقلاء والمخلصين الأوفياء ولن يتمكنوا من تحقيق أهداف المؤامرة التي جنّدوا أنفسهم لها".

مختار بعاصير
دعا مختار بعاصير ابراهيم حمزة في بيان "كل من يكيل الاتهامات جزافًا بحق الزعيم الوطني وليد جنبلاط، الى قراءة التاريخ، والعودة الى أبرز المحطات والمفاصل الأساسية في تاريخ لبنان، حيث كانت مواقفه هي الحامية للبنان وشعبه من كل محاولات الفتن التي كانت تستهدفه". وأكد أن "هذه الحملة على جنبلاط تزيدنا اصراراً على التمسك أكثر وأكثر بنهجه ومواقفه الوطنية المشرفة وحرصه على وحدة لبنان. وكل الاصوات النشاز لن تنال من موقعه".

بلدية بريح 
استنكرت بلدية بريح أشد الاستنكار "الحملة الشعواء التي تطال مواقف الزعيم الوطني وليد جنبلاط لكونه يبقى المدافع الأول عن الحريات وصاحب رؤية تحمي أهل المنطقة من الصراعات الدموية التي قد تفتك بها لمصلحة إعداء لبنان"، مشددة على "ضرورة التصدي لجميع الحملات المغرضة تعزيزا للوحدة الوطنية".

بلدية كترمايا
قال رئيس بلدية كترمايا الشيخ أحمد علاء الدين، في بيان: "اننا في بلدية كترمايا ندين ونستنكر اشد الاستنكار ما يتعرض له الزعيم الوطني وليد جنبلاط، المعروف بحكمته ومواقفه الوطنية المشرفة، وحرصه على السلم الاهلي والوحدة الوطنية، وله صولات وجولات في حماية الاستقرار، ومواجهة كل مشاريع التفرقة التي كانت ولا زالت تحاك ضد وطننا لبنان".

جمعية سيدات الجديدة- بقعاتا
صدر عن جمعية سيدات الجديدة- بقعاتا، ما يلي: 
استنكرت جمعية سيدات الجديدة - بقعاتا، "بشدة أي تطاول أو المس بمقام الزعيم الوطني وزعيم الطائفة الدرزية، الأستاذ وليد كمال جنبلاط"، معتبرة أنه ه"رمز من رموز الكرامة والعقل والحكمة والعنفوان. إن مكانته على الصعد كافة فوق كل تجاذب، وموقعه يشكل ضمانة الوحدة والتوازن، وإن المسّ به هو مس بكرامة الطائفة جمعاء. لذلك، نؤكد تمسكنا الراسخ بقيادته ودوره الوطني والعروبي الثابت".

مختار خربة بسري
استنكر مختار خربة بسري شفيق عيد "الهجمة الشرسة غير المبررة على الزعيم الوطني وليد جنبلاط، المدافع الأول عن العيش المشترك والوحدة الوطنية، فكل هذه الافتراءات لن تنال لا من موقعه الوطني العروبي ولا من زعامته، وسيبقى رجل المواقف  في الملمات، صاحب البصيرة والتبصر، الواعي لكل ما يحاك ضد وطننا لبنان الحبيب من مؤامرات لهدم وحدتنا الوطنية وعيشنا المشترك". وأكد أن "وليد جنبلاط سيبقى صوت الحق،  الحامل لهموم وطنه، وصمام الامان للسلم الاهلي بحكمته المعهودة".

بلدية البيرة
قال رئيس بلدية البيرة غازي حسين أبو حسين في بيان: "وليد بك جنبلاط يا جبل ما يهزك ريح. لا تعرف معادن الرجال إلا في المواقف الصعبة. وفي ظلّ حملة الإفتراءات والتّظليل التي تساق ضد الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط والذي لطالما كان وما زال قامة وطنية فذة وقيمة مضافة وضمانة لبناء هذا الوطن، وصوتا مدويا يصدح بالحق والحقيقة في زمن قلت فيه الرجولة وتغييب صوت العقل... نعم نقف إلى جانب كل وطني عاقل، حكيم، شجاع، يغلّب المصلحة الوطنية على كل ما عاداها. والتاريخ يشهد… فلا الشتائم ولا الإفتراءات تبني زعامات ولا أوطاناً. لبنان أمانة في أعناقنا والتاريخ لن يرحم."

مختار حصروت
ندد مختار حصروت وليد سليمان بالحملة على جنبلاط؛ وقال في بيان: "في وقت نحن أحوج ما نكون إلى تغليب لغة العقل ومنطق الحكمة وترسيخ مفهوم العيش المشترك والوحدة الوطنية درءاً للفتنة تطل علينا أبواق مأجورة بإساءات مرفوضة ومدانة محاولة النيل من المواقف الوطنية الحكيمة للزعيم الوطني وليد جنبلاط". 

وشجب بإسمه وبإسم أهالي البلدة "هذه الإساءات الوقحة والخبيثة التي تناولت الزعيم وليد جنبلاط بما مثل ويمثل من ضمانة تاريخيّة للبنان بتنوعه والتي حمت بلدنا الحبيب في مرَّات عديدة  من الإنزلاق والوقوع في مستنقع الفتنة والفوضى والحروب"، مؤكداً دعمه الكامل وتأييده التام لمواقف جنبلاط الوطنية الحكيمة الهادفة دائماً الى حماية لبنان والسلم الأهلي وتعزيز الاستقرار". ودعا إلى رفض كل خطابات الفتنة والتحريض حفاظاً على مصلحة لبنان وأهله.

بلدية السعديات
استنكر رئيس بلدية السعديات خالد الاسعد الحملات المغرضة والمدفوعة التي تستهدف الزعيم جنبلاط– رجل المواقف. وقال في بيان: "باسمي واسم أبناء بلدة السعديات، أتوجّه بتحية تقدير وإكبار إلى رجلٍ خطَّ مسيرته بثبات، وواجه التحوّلات بشجاعة، وبقي في زمن التحولات والصفقات رجلَ المبادئ والمواقف".

أضاف: "في زمنٍ تتبدل فيه القناعات، وتُشترى فيه المبادئ، يبقى وليد بك جنبلاط ثابتًا كالصخر، صادقًا مع نفسه، وفيًا لوطنه، ومدافعًا عن وحدة لبنان وكرامة أبنائه. لم تنل منك أصوات الحقد، ولا مشاريع التقسيم، بل زادتك تمسكًا بثوابتك الوطنية والعربية، وإصرارًا على حماية العيش المشترك، وصون وحدة الأرض والشعب والمؤسسات. سِر، فعينُ الله ترعاك".

مخاتير بريح
أصدر مخاتير بلدة بريح بياناً استنكروا فيه أشد الاستنكار "ما يتعرض له الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط من حملات تطاول وتشويه، تمس تاريخه ومواقفه الوطنية الجامعة". وأكدوا أن "وليد بك جنبلاط كان وما زال ركناً أساسياً في الدفاع عن كرامة بني معروف ووحدتهم، وصوتاً عاقلاً حريصاً على السلم الأهلي، ووقوفنا اليوم إلى جانبه هو وقوف مع خط الاعتدال والانفتاح وحماية التنوع". وإذ رفضوا هذه الحملات المغرضة، أعربوا عن تمسكهم بالنهج الوطني الذي يجسده وليد بك جنبلاط، وتضامنهم الكامل معه ومع مسيرته السياسية والوطنية.
بلدية بعورته
نددت بلدية بعورته رئيسًاً وأعضاءً بالهجوم غير المبرر على جنبلاط، الذي يمثل رمزًا سياسياً لطائفة الموحدين في لبنان والوطن العربي والمدافع عن العيش المشترك، معتبرة أن "هذه الهجمات، التي تعتمد على عبارات ممنهجة وغير منطقية، لا تعكس الواقع المرير الذي نعيشه اليوم.
ودعت الجميع، وخاصة أبناء الطائفة التوحيديّة، إلى التعقل والتفكير بحكمة في هذه الظروف الصعبة، مشددة على وجوب "أن يكون الوعي والتكاتف والتآلف سرّ قوتنا في مواجهة التّحديات التي نمر بها، وأن نتحد بكلمة واحدة وموقف موحد، لنتمكن من تجاوز هذه الأوقات العصيبة معًا. فلنعمل على تعزيز الروابط فيما بيننا، والابتعاد عن الفتنة، ولنجعل قيم العيش المشترك والإنماء تضيء دربنا نحو المستقبل".

الحركة التقدمية للتواصل – درب المعلم
قالت الحركة التقدّمية للتواصل- درب المعلّم في بيان: "...عن جنبلاط ومن يرى رؤيته، يكفيهم ما قاله الكاتب الأميركي الساخر مارك توين قبل أكثر من قرن: الانغماس في المعرفة لا يمنحك وسام شرف اجتماعي، بل يمنحك أحياناً لقب المزعج أو المتمرد، لكنه أيضاً يمنحك البصيرة التي تجعلك تدرك أن سمعة سيئة بين الجاهلين، هي في الحقيقة أرفع وسام يمكن أن يحمله العاقل".

بلدية الرفيد

استنكر رئيس بلدية الرفيد حسن فرحات حملة التطاول على جنبلاط، قائلاً: "لا يزايدن أحد على وطنية معالي الأستاذ وليد بيك جنبلاط وعروبته، صاحب المواقف المشرفة، ولا نقبل أن يتطاول أحد على هذه القامة الكبيرة، التي تمثل عمقا عربيا وعروبيا، وكان وسيستمر بموقعه الوطني الجامع أحد أبرز أركان السلم الاهلي والعيش الواحد".