مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 23/5/2025

الرئيسية مقدمات نشرات الأخبار / Ecco Watan

الكاتب : محرر الصفحة
May 24 25|01:45AM :نشر بتاريخ

مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

رب صدفة خير من ألف ميعاد

في عيد المقاومة والتحرير الى الجنوب در.

غدا يقول الجنوب مسك كلمته الأخيرة في صناديق الإقتراع فينصت لها كل العالم ويسجلها التاريخ وتحفظها الجغرافية الجنوبية العصية على جرائم القتل والتدمير والتهجير الإسرائيلية.

غدا يواجه الجنوبيون العدوانية بصوت واحد يقول:إن الارض لن تكون الا لبنانية وستبقى مساحة للحياة لا مكان فيها لشريط عازل او حزام فاصل هي لم ولن تكون أرضا محروقة مهما رماها العدو بحمم نيرانه...ومهما كانت أثمان التضحيات.

غدا يلبي الجنوب مجددا نداء الرئيس نبيه بري للإقتراع للوائح التنمية والوفاء التي تم التوافق عليها بين حركة أمل وحزب الله والعائلات والقوى السياسية والأهلية.

غدا يلبي الجنوب النداء إقتراعا كما لبى نداء التوافق و التزكية في نصف البلديات الجنوبية. 

واليوم قبل الغد بدأ الحنوبيون بالزحف تجاه قراهم غير آبهين برسائل النار الإسرائيلية.

لوجستيا التحضيرات إكتملت في الجنوب والنبطية وتم تسليم صناديق الإقتراع إلى رؤساء الأقلام والكتبة بإشراف المعنيين وبمتابعة وزير الداخلية استعدادا لإنطلاق العملية الانتخابية صباح يوم السبت.

في غزة تستمر الة القتل الإسرائيلية بممارسة وحشيتها على الفلسطينيين العزل والشهداء يوميا بالعشرات حتى شاحنات المساعدات لم تسلم من الإعتداءات وتم قصفها وسط مجاعة لا انسانية وغير مسبوقة.

وردا على الإعتداءات الإسرائيلية على أهالي غزة أطلقت القوات المسلحة اليمنية صاروخين على الأراضي الفلسطينية المحتلة أمس بفارق ساعات بينهما وفي المرتين انطلقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء الكيان وأكدت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار "بن غوريون" بصاروخ باليستي فرط صوتي و"حققت العملية أهدافها بنجاح" في عملية هي الثالثة خلال 24 ساعة الماضية.

هذا ودعا النائب الجمهوري في الكونغرس الأميركي (راندي فاين) إلى قصف قطاع غزة بالأسلحة النووية.

أضاف: "النهاية الوحيدة للصراع هي الاستسلام التام والكامل لمن يدعمون الإرهاب الإسلامي وذلك على خلفية إطلاق النار على اثنين من موظفي سفارة الكيان أمام المتحف اليهودي في واشنطن ردا على وحشية العدو.

وفي ما يخص الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأميركية التي جرت اليوم في روما فقد انتهت بتحقيق بعض التقدم دون نتائج حاسمة بحسب ما أعلن وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي.

=======

* مقدمة الـ "أم تي في" 

إنتخابات بلدية واختيارية تحت النار.

هكذا يبدو مشهد الجولة الأخيرة لدورة 2025 في النبطية والجنوب. فالطيران الاسرائيلي أعاد في الساعات الماضية رسائل البارود والنار، ما دفع لبنان الرسمي الى تكثيف اتصالاته مع رعاة وقف النار، للجم تل أبيب، وحماية الناخبين الذين سيتوجهون الى صناديق الاقتراع. 

وبحسب معلومات الMTV ، وبما أن لبنان لم يحصل على ضمانات أميركية بإجراء الانتخابات بهدوء، بل تلقى تطمينات بألا تعرقل إسرائيل هذا المسار، فإن خطوط التواصل ستبقى مفتوحة في الساعات المقبلة، وطوال يوم السبت، وفق القنوات الديبلوماسية المعتمدة.

وفي خطوة تنفيذية وعملية لترجمة خطاب القسم والبيان الوزاري ومندرجات القرار 1701، وبعد ساعات على مغادرة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، برز انعقاد الاجتماع الأول للجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان. وسط معلومات عن أن عملية سحب السلاح ستبدأ الشهر المقبل من مخيمات بيروت ومحيطها. 

وبالعودة الى المشهد الانتخابي البلدي، تنتهي منتصف هذه الليلة مهلة سحب التشريحات، وقد برزت التزكية في حوالى 90 بلدة بين النبطية والجنوب. لتبقى العين على منازلة جزين الانتخابية، التي يحاول فيها التيار الوطني الحر بالتحالف مع حركة أمل، تسجيل فوز معنوي بعد الخسائر التي لحقت به في المدن الكبرى في جبل لبنان والشمال. لكن الكلمة الفصل ستبقى للخيار الجزيني في صناديق الاقتراع، وسط تحفيز للصوت السيادي للتعبير عن رأيه غدا.

=======

* مقدمة "المنار" 

أكبر من صندوقة اقتراع وابعد من تاريخ انتخاب، هو استحقاق الجنوب مع اهله غدا.

هو عهد ووفاء بين ارض واهلها الذين سقوها من فيض الدماء، وكتبوا على صخرها الذي لن تقوى عليه الايام ان ايار شهر المقاومة والتحرير، وانه لا تبديل ولا تغيير، وان جراح اليوم سنبرئها بالصبر والثبات، وسنعيد الى مدننا وقرانا اعراسها وجميل ايامها، وسيعاد اعمارها بصغارها وكبارها وكل مجالسها البلدية والاهلية وكل ضنين بها وبهذا الشعب وهذا الوطن.

على ابواب ذكرى المقاومة والتحرير في الخامس والعشرين من ايار تفتح صناديق الاقتراع غدا لانتخابات بلدية واختيارية حسمت الكثير منها التزكيات بكل ديمقراطية وتوافق ووئام بين الثنائي الوطني والعائلات والاحزاب الحاضرة في الجنوب ضمن نسيج التنوع المحترم بين الجميع.

والقرى التي ما زال خيار اهلها الانتخاب فهي بين ابناء الهدف الواحد والحرص على التنمية بكل وفاء، والمشهد غدا ليس لتحقيق الفوز الذي حسمه اهل الارض قبل ان يبدأ، وانما لتأكيد الحضور بكثافة مدوية وصاخبة ليسمعها كل المراهنين مع العدو الصهيوني على نتائجها – كما اكد الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم ورئيس مجلس النواب نبيه بري، ولتكون الاصوات فوق هدير الطائرات الصهيونية وصواريخ حقدها التي حاولت ارهاب الجنوبيين ليل امس من تول الى تولين وما بينهما،وليكون الوفاء لدماء الشهداء وسيدهم الاقدس سماحة السيد حسن نصر الله.

ولن يقدر على مشهد الغد كل التهويل والتضليل، ولن يوقف جموع الزاحفين الى ارضهم وواجبهم رصاصات كتلك التي لاحق بها العدو سيارات المواطنين في كفركلا اليوم.

فغدا سيقول الجنوبيون كلمتهم وبعدها يوم آخر من ايام العمل الذي لن تحبطه كل المؤامرات، ولا تعثر الدولة عن القيام بواجباتها من حيث تحرير الارض وحفظ السيادة واعادة الاعمار.

في ارض غزة تتعثر الانسانية بل تغرق بدماء اهل القطاع، ولا صوت الا ذاك اليمني بصواريخ اسناد ومليونيات التظاهرات.
اما المفاوضات النووية الايرانية الاميركية فقد انتهت جولتها الخامسة على تقدم واقتناع ان الحسم يحتاج الى المزيد من الجولات.

=======

* مقدمة الـ "أو تي في" 

ثلاثة اخبار سارة على أبواب الصيف:

الخبر الاول سياسي إقليمي، من خلال تواصل المفاوضات الاميركية - الإيرانية في شأن الملف النووي، التي اختتمت اليوم جولتها الخامسة، حيث ان مجرد استمرارها مؤشر ايجابي، على رغم وصفها بالمعقدة على لسان وزير الخارجية الايرانية، الذي تحدث ايضا عن امكانية احراز تقدم بناء على مقترحات عمان.

الخبر الثاني امني داخلي، حيث يبدو ان ثمة ما تغير بالنسبة الى السلاح الفلسطيني داخل المخيمات بعد زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وسط حديث عن مهلة زمنية محددة لبدء اخراج السلاح الثقيل، ولو ان ابقاء السلطة الامنية داخل المخيمات بأيد غير لبنانية يرخي بظلال من الشكوك حول الجدية المتوقعة في التطبيق.

اما الخبر الثالث، فانتخابي محلي، حيث تتوج غدا رباعية الاستحقاق البلدي والاختياري على ارض الجنوب، الذي يتعرض يوميا لاعتداءات اسرائيلية وسط صمت دولي، واسئلة حول آلية مراقبة اتفاق وقف اطلاق النار.

انتخابيا غدا، التزكية سيدة الموقف، لكن المعارك قائمة وبحماوة لافتة في صيدا وجزين وعدد كبير من البلدات.

اما بعد غد، فيوم جديد، ومرحلة جديدة، يعود فيها اللبنانيون الى همومهم اليومية، بعد فاصل من التنافس المحلي الذي يؤمل ان ينتج مجالس بلدية واختيارية فاعلة، تدفع في اتجاه لامركزية ادارية اوسع، تطبيقا لوثيقة الوفاق الوطني، وتحقيقا لنقلة نوعية على المستوى الوطني.

ثلاثة اخبار سارة اذا، وأمل بصيف واعد، يتعزز فيه الاستقرار، ويتوافد المنتشرون والسواح، لينتعش الاقتصاد ويعود الى الوطن شيء من الحياة.

=======

* مقدمة الـ "أل بي سي" 

غدا آخر أيام الأنتخابات البلدية والأختيارية، ومحطتها الجنوب، وزمانها السبت وليس الأحد، كما في المحطات الثلاث الماضية، لأن بعد غد الأحد يصادف عيد "المقاومة والتحرير".

ومع انتهاء الإستحقاق الديموقراطي الاول في هذا العهد، تبدأ المرحلة التالية التي تتمثل في انتخابات إتحادات البلديات، ومعارك هذه الإنتخابات لا تقل ضراوة عن الأنتخابات البلدية، خصوصا أنها تأتي تتمة لمعارك  موازين القوى، إما لاسترجاعها وإما لتثبيتها.

بعيدا من الأستحقاق الإنتخابي، ملف السلاح الفلسطيني موضوع على نار حامية، مستفيدا من الدفع الذي أعطته زيارة  رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس للبنان، وتدليلا على أهمية البداية الجدية لمعالجة هذا الملف، انعقد اليوم الأجتماع الأول للجنة وترأسها رئيس الحكومة نواف سلام، ما اعطى انطباعا على أن المسار جدي وسريع.

وحسب معلومات الـ LBCI فإن الجانبين اللبناني والفلسطيني إتفقا على بدء خطة تنفيذية لسحب السلاح من المخيمات، تبدأ منتصف حزيران، في مخيمات بيروت وتليها المخيمات الأخرى.

لكن المعالجة في لبنان، هل تنسحب على الفلسطينيين الذين أبعدوا من سوريا وجاؤوا إلى لبنان، وهذا ما كشفته وكالة الصحافة الفرنسية. 

في ملف آخر، ولكن مشتعل، المواجهة بين إسرائيل وحزب الله متواصلة، ويخشى ان تصبح متصاعدة، وفيما يتكتم الجانب اللبناني عن الأستهدافات الاسرائيلية، تتحدث إسرائيل عن أنها تستهدف مراكز عسكرية، وانها تقوم بعملياتها بغطاء أميركي، وأنها ستواصل هذه العمليات.

وفي الأجواء المحيطة بتصعيد  أمسن فإن دوائر ديبلوماسية قرأت في هذا التصعيد انه رد إسرائيلي بالنار، على ما أشيع عن ضمانات ، كما قرأت تلك المصادر ان إسرائيل تتجه إلى التصعيد بعدما لمست بطئا لبنانيا في معالجة سلاح جزب الله، وهذا البطء شكل امتعاضا أميركيا وحتى خليجيا.

وتكشف المعلومات الديبلوماسية أن الموفدة الأميركية أورتيغاس ، ستحمل إلى لبنان في زيارتها المرتقبة، مهلا مصحوبة بتحذيرات جدية، وهذا ما بدا يشكل حالا من الإرباك لبنانيا.  

=======

* مقدمة "الجديد" 

ركلة بداية مترددة افتتح بها رئيس الحكومة نواف سلام أول مباريات المدينة الرياضية بعد تأهيلها بين النجمة والأنصار. قدم الحكومة لاعب الكرة وديا وبهدوء بخلاف الصخب الذي تصاعد من جمهور الملاعب. 

وأطلق مناصرو النجمة هتافات موجهة الى الرئيس سلام وتهتف باسم الامين العام السابق لحزب الله السيد الشهيد حسن نصرالله الذي كان شيع من المكان نفسه.

ومن الأخضر الاصطناعي الى شباك المرمى وجمهور الفريقين والحضور الحكومي والهتافات السياسية في محفل رياضي. 

كلها شكلت صورة عن بلد لا تغيره لعبة لكنه يحتفي بعودته الى روح المدينة الرياضية وفي ركلاته البلدية تمكنت الروح الانتخابية من بلوغ الحد الاقصى للتزكية.

غير أن المعارك لا تزال واقعة بركلات حرة في ملاعب الأقضية غير الأمامية وأول من أدلى بصوته كان العدو الاسرائيلي من خلال أصوات الغارات المكثفة على معظم الأقضية ليل امس في محاولة للحد من إقبال الناس على صناديق الاقتراع. 

غير أن تقريرا لوكالة رويترز من جنوب لبنان استند في بعضه إلى مركز كارنيغي للشرق الأوسط، أكد أن الحرب لم تحقق هدفها المتمثل في خفض شعبية حزب الله بل على العكس يشعر الكثير من المواطنين الشيعة الآن بأن مصيرهم مرتبط بالحزب.

وتقع المعارك في مناطق معظمها خارج نفوذ الثنائي ولاسيما في جزين وصيدا حيث الوجود السني والمسيحيو ويخوض اليسار والمجتمع المدني معارك في مرجعيون حاصبيا وصولا الى قضاء النبطية. 

وأما التيار والقوات فيتنازعان على الشلال الجزيني و"شك العلم"، وتدخل بينهما قوة نبيه بري المتمثلة بجسره الجزيني إبراهيم عازار على هذه الحروب البلدية التي تنتهي مساء غد السبت، اندلعت حرب خفية بين ثنائي نسائي لكنها هذه المرة تستثمر في دواء السرطان وتهريبه عبر مطار بيروت. 

هي رواية دخلت القضاء مع المدعوة ماريا فواز التي فرت من لبنان الى جورجيا وهي زوجة الضابط في الامن العام محمد خليل شقيق النائب علي حسن خليل وتفاصيل هذه الرواية تتابعها الجديد مع الزميل هادي الامين، إذ نكشف بالصوت عن التلاعب في ملف يخص حياة المرضى، وعن اكثر من أربعين مليون دولار تم نصبها من مواطنين شاركوا في الاستثمار الطبي المزعوم سلاح النصب الخطر هذا يتفاعل في قصر العدل.

وأما سلاح "القضية" الفلسطينية فقد شهد اليوم على أولى مراحل حله للمرة الأولى منذ اتفاق القاهرة عام تسعة وستين في عهد الرئيس شارل حلو وتصريح حل السلاح أعطاه من بيروت الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، مانحا الدولة اللبنانية الضوء الاخضر باستعادة السيطرة الكاملة على المخيمات وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية فإن سحب السلاح من المخيمات يبدأ منتصف حزيران. 

 

انضم إلى قناتنا على يوتيوب مجاناً اضغط هنا


المصدر : ايكو وطن-eccowatan